The الاحتراق النفسي للأم Diaries
مرحلة التنبيه : يؤدى الضغط المستمر إلى ظهور ردود أفعال مميزة تشير إلى وجود عوامل ضغط.
ففى مجال المساعدة الاجتماعية على سبيل المثال، يصل المحترفون إلي موقع العمل و لديهم تصور مثالى لأنشطتهم المستقبلية وعلاقاتهم مع عملائهم و مرضاهم.
ويتطلب كل دور اهتمامًا كبيرًا، ما يجعل من السهل أن تشعر النساء بأنها محترقة نفسيًا، وهو شدة التوتر والضغط النفسي نتيجة الضغوط الخارجية.
كيف يمكن التغلب على الاحتراق النفسي لدى أمهات أطفال التوحد؟
هل تجد نفسك تبتعد عن الاحداث أو الأماكن التي كنت تشعر فيها بالسعادة من قبل؟
في السعي لتحقيق الأمومة الواعية، يصبح من الضروري إعطاء الأولوية إلى الصحة النفسية للأم و الطفل. في هذه المقالة، نتعمق في التأثير العميق للصحة النفسية للأم على صحة الأطفال ونموهم، ونستكشف استراتيجيات رعاية الصحة العقلية للأمهات لحماية مستقبل أطفالنا الصغار.
و مما يتناقض مع فكرة انفصال العمل عن الحياة الخاصة و استقلال كل منهما عن الآخر، أن هذه المتلازمة لها عواقبها على الحياة العائلية والحياة الاجتماعية بصورة عامة.
أما الثاني، فهو سلب الشخصية ويشير إلى تصرفات تباعدية وسلبية تجاه العملاء، أو المرضى، أو علاقات مهنية الأخرى كانت محل دراسة من قبل ماسلاك.
كما يصاحب الاحتراق النفسي بعض الظواهر، مثل إدمان الخمر والأمراض العقلية و الصراعات الزوجية أو الانتحار. وفي البحث نفسه، أكدت ماسلاك، بشكل خاص، على أنماط من الانسحابية، والانفصال، وعلى العديد من الاستراتيجيات التي تهدف لتصنيف المرضى لفئات على شكل بعض الملصقات المجردة مثل " ملفاتي " وملصقات تقنية مثل " مريض الشريان التاجى" ، أو أيضا بعض المفردات الساخرة مثل مسمى " المساكين ".
ويمكن أن تفكر في العلاج النفسي أيضًا إذا كنت مصابًا بفرط القلق، أو كانت لديك صعوبة في تنفيذ المهام اليومية المعتادة، أو الوفاء بالتزمات العمل أو المنزل أو الدراسة.
يُعرف الشعور بالأمن الأسري إجرائياً بأنه: إحساس الأبناء بالحماية والأمان من خلال إشباع احتياجاتهم النفسية والفکرية والاجتماعية والمادية بالإضافة إلى الممارسة الآمنة لکل حقوقهم في ظل علاقات أسرية داعمة لهم ويشمل أربعة أبعاد(الأمن النفسي ، الأمن الاجتماعي ، الأمن الفکري ، نور الإمارات الأمن الاقتصادي) .
و يصاحب متلازمة الاحتراق النفسى الوظيفي آلام أو شكاوى من بعض الأعراض ،على سبيل المثال :
يمكن لهذه الأعراض أن تعطل الأداء اليومي بشكل كبير، وتضعف قدرة الأم على الارتباط بمولودها الجديد والمشاركة في مهام تقديم الرعاية الروتينية. علاوة على ذلك، يمكن لتجارب الولادة المؤلمة أن تؤدي إلى تآكل إحساس الأم بالكفاءة الذاتية والثقة في قدرتها على التغلب على تحديات الأمومة، مما يؤدي إلى الشعور بالنقص والشك في الذات. إذا تُرِك التأثير النفسي للولادة المؤلمة دون مُعالجة، فيمكن أن يكون له آثار عميقة على الصحة العقلية للأم على المدى الطويل، مما قد يُعرضها لصراعات مستمرة مع القلق أو الاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة.
ويتفرع من التساؤل الرئيسى العديد من التساؤلات البحثية التالية :